منتدى الشباب العربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشباب العربي

منتدى الشباب العربي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشكل الوحدة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 176
العمر : 43
الموقع : http://k3ds.mountada.biz
العمل/الترفيه : مهندس
مشرف :
مشكل الوحدة Left_bar_bleue100 / 100100 / 100مشكل الوحدة Right_bar_bleue

السٌّمعَة : 0
نقاط : 156
تاريخ التسجيل : 15/01/2008

احترام القوانين
المدير العام:
مشكل الوحدة Left_bar_bleue100/100مشكل الوحدة Empty_bar_bleue  (100/100)

مشكل الوحدة Empty
مُساهمةموضوع: مشكل الوحدة   مشكل الوحدة I_icon_minitimeالسبت 19 يناير 2008 - 23:49

هذا الموضوع طرح في منتدى أخر و لحد الساعة لم يجب احد عليه لكني رايت أن اضعه في منتدانا من اجل فتح باب النقاش و طرح الاراء و حتما هناك من يعاني من مشكلة الوحدة و عدم القدرة على ايجاد الاصدقاء
و الان ساطرح الموضوع كما جاء

انا معايا مشكلة يا اخوانى وكبيرة قوى كمانمشكل الوحدة Frownn
وعايزكم تردوا عليا ارجوكم
انا شاب فى العشرين من عمرى فى الفرقة الثالثة من كليتى التى تبعد حوالى 400كم من منزلى (فى محافظة تانى بالطبع) واقود مجموعة طلاب زمايلى من الكلية حيث النشاط فى الكلية
ولكن هذة ليست المشكلة
المشكلة اننى طلعت من الثانوى ومعنديش اصدقاء ولا حتى اخويا بقى يكلمنى زى الاول والمصيبة الاكبر حاولت ادور على صديق لى تخيلوا ملقيتش
غير واحد زميلى كان ايام الثانوى ـــــــــــــــــــــــــــــــ بس دة برة مصر دلوقتى
حاولت ادور على واحد تانى ملقيتش
اتصلت بية من موبايلى ـــــــ بعد ما سلم عليا قاللى معلش ياباشا انا ما بعرف اكلمك دلوقتى ممكن تتصل بى بعد 10 دقايق ولا انا حرن عليك ومرنش وكمان طنش
المشكلة مش فى الاتصال المشكلة انى معنديش اصحاب فعلا
واحد زميلى بقالنا اربع سنيين دلوقتى مرة كان معايا موضوع وزعلان منة انا (الموضوع يخص البيت) ومبضحكش زى عوايدى ولا اهرج تعرفوا قاللى اية؟
قاللى يا ـ ـ ـ ـ ـ لما تبقى متضايق ارجوك متجيليش انا مش ناقص مشاكل كفاية ابويا و امى مش ناقصاك انتا كمان ومشى سابنى وبعديها بأسبوع شافنى فى الكلية قاعد مع زمايلى فى الكافتيريا جة سلم ولا كأنى فية حاجة حصلت
بقى دة يبقى زميل وصديق لا طبعآ
سمعت عن صناع الحياة وكنت والحمد للة متابعها من ايام ما كانت برنامج للأستاذ عمرو واول ما اتحققت فى مصر
حضرت المؤتمر الاول ليها وكان يوم28/11/2005 فى مسجد رابعة العدوية ورحت
واشتركت فى عدة انشطة لله طبعآ اولا واخيرآ وكمان يمكن الاقى حد اتكلم معاة نتصاحب ما زادتنى المشاريع غير مشغولية ويا ريت قدمت لى حتى واحد يساعدنى على فكرة انا مبتكلمش فى الموضوع دة انا ليا الشرف انى اخدم دينى ووطنى عن طريق صناع انا بتكلم على حد اقعد معاة حتى لما احب اقعد مع حد اكلمة
البيت مينفعش اقعد فية غير انى اتفرج على التليفزيون بس والجمعية اتحلت دلوقتى
من الاخر محتاج صديق محتاج اروح لحد وحد يجينى حد يسأل عنى وأسأل عنة
حاولت انى اراعى راجل يكون مسن ولكن محاولاتى بائت بالفشل
ارجوكم ارجوكم عايز اتكلم مع حد منكم ممكن تبعتوا لى على الايميل ارجوكم ارجوكم حد يعزرنى انا حاسس نفسى غريب وسط اقارب حاسس نفسى بعيد عن كل الناسمشكل الوحدة Y--d


فالنحاول ان نتناقش في هذا المشكل

مشكل الوحدة 138835_21192160673
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://khiarisami.fr.gd
islam
مشرف
مشرف
islam


انثى
عدد الرسائل : 108
مشرف :
مشكل الوحدة Left_bar_bleue100 / 100100 / 100مشكل الوحدة Right_bar_bleue

السٌّمعَة : 0
نقاط : 100
تاريخ التسجيل : 17/01/2008

مشكل الوحدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكل الوحدة   مشكل الوحدة I_icon_minitimeالأحد 20 يناير 2008 - 17:24

بالفعل اخي الوحدة شيء فضيع لا يشعر به الا من عاش في هده الحالة لكنك دكرة مفتاح الفرج عبر حديثك عن مشروع صناع الحياة وهدا ما نكت سانصحك به ان تشتغل في شيء يستهويك في اي صناعة وليس الامر ان تشتغل لوخدك بل تكون مجموعة من فئات مختلفة من الاعمار فليس من الضروري ان يكون كلهم شبان فلكل فية من العمر لديها نضرة في الحياة وبالتالي سيعم الخير على الجميع و ان قلت انه ليس لديك الامكانية المادية الالازمة فانا لا اعتبر هد مشكل فالنسان يصنع حياته لا المادة تصنعه فيمكنك مثلا البدء باعادة رسكلة بعض المواد التي لم نعد في حاجة اليها و هدا لن يكلف راس مال وان نجحت في هدا المشروع فستجد عندك مجموعة من الادقاء الدين يعملون معك وستكون اتجاهتكم واحدة وبالتالي يسهل التفاهم مع بعض ربما النسان ان افتقد الطعام يدهب ليشتري ان افتقد البلس يشتريه ايضا ان طلب العلم يجتهد لنيله لكن الصديق امر يصعب ايجاده لا لعدم وجوده بل لاهمبة هدا الانسان الدي يصير جزء منا نقاسمه احزاننا وافرحنا فارجوك يا احرص على اختيار اصدقاء فليس المهم ان يكون لدينا 100 صديق بقدر ان لا يكون لدين اي صديق و تدكر ان المرء يحشر وع خليله فقط ابداء انت في مشروعك وستجدء اصدقاء جدد من حولك والحياة ستنتقي لك افضلهم وانا اثق بان الله يعطي الانسان الطيب اصدقاء مثله فكن كدلك يكونو اصدقاءك مثلك وانشاء الله التوفيق وارجو ان تخبرني بمراخل مشروعك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 176
العمر : 43
الموقع : http://k3ds.mountada.biz
العمل/الترفيه : مهندس
مشرف :
مشكل الوحدة Left_bar_bleue100 / 100100 / 100مشكل الوحدة Right_bar_bleue

السٌّمعَة : 0
نقاط : 156
تاريخ التسجيل : 15/01/2008

احترام القوانين
المدير العام:
مشكل الوحدة Left_bar_bleue100/100مشكل الوحدة Empty_bar_bleue  (100/100)

مشكل الوحدة Empty
مُساهمةموضوع: الوحدة النفسية ظاهرة إنسانية تسبب الألم والضيق   مشكل الوحدة I_icon_minitimeالأحد 20 يناير 2008 - 22:23

مشكل الوحدة 1196602698

مشكل الوحدة 04d53df976
الوحدة النفسية Loneliness ظاهرة من ظواهر الحياة الإنسانية يخبرها الإنسان بشكل ما، وتتسبب له بالألم والضيق والأسى، فهي حقيقة حياتية لا مفر منها، لا تقتصر على فئة عمرية معينة، يعاني منها الأطفال، والمراهقون، والراشدون، والمسنون.
وعلى الرغم من أن الوحدة النفسية ظاهرة من ظواهر الحياة الإنسانية يخبرها جميع البشر في فترة ما من حياتهم، فإنها لم تلق الاهتمام الكافي على المستوى البحثي والعلاجي إلاّ في الثمانينات من القرن العشرين، لا سيما بعد أن أوضحت نتائج عدة دراسات أن مفهوم الوحدة النفسية هو مفهوم مستقل عن المفاهيم ذات العلاقة كمفهوم الاكتئاب، والقلق. وحظي موضوع الوحدة النفسية لدى البالغين باهتمام الباحثين، خاصة في العالم الغربي، مقارنة بموضوع الوحدة النفسية لدى الأطفال الذي ظهر الاهتمام به في العام 1980، فالأطفال يمتلكون القدرة على فهم معنى الوحدة النفسية، حيث تعني لديهم عدم وجود أحد يلعبون معه مما يتسبب بالإحساس بمشاعر الحزن.
وأسفرت نتائج بعض الدراسات التي تناولت الوحدة النفسية لدى الأطفال أن حوالى 10%- 16% من الأطفال عينة الدراسة يعانون مستويات مرتفعة من الوحدة النفسية.
ولا شك أن تعرض الطفل لخبرة الوحدة النفسية يعد في حد ذاته مؤشراً غير مطمئن وخطرًا في الوقت ذاته لما سوف يكون عليه في سنوات رشده. ويعزى الاهتمام بدراسة الوحدة النفسية لدى الأطفال إلى كونها سبباً في إصابة الأطفال بالعديد من المشكلات الانفعالية والسلوكية، حيث يوجد ارتباط بين الإحساس بالوحدة النفسية لدى الأطفال ومقدار ما يعانوه من قلق اجتماعي، واكتئاب، وسلوك انسحابي، وخجل، وتدني في مستوى التحصيل الأكاديمي، ونقص في الكفاية الاجتماعية.
وعلى الرغم من اعتراف الباحثين والعاملين في مجال الطب النفسي والصحة النفسية بالآثار السلبية لإحساس الفرد بالوحدة النفسية والعواقب المرضية لمثل هذا الإحساس؛ فمن الملاحظ أن البحوث العربية بصفة عامة والفلسطينية بصفة خاصة التي تناولت هذه الظاهرة النفسية التي أصبحت مقلقة في العصر الحديث ما زالت قليلة لا تتناسب مع ما تنطوي عليه هذه المشكلة من جوانب وأبعاد وتداعيات، يمكن أن تتسبب في شقاء الإنسان المعاصر، وهذا ما دفع الباحثة إلى تناول هذه الظاهرة.

أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى التعرف إلى العلاقة بين الوحدة النفسية ومفهوم الذات لدى الأطفال، ومعرفة نسبة الأطفال الذين يعانون من الوحدة النفسية، والتعرف إلى الفروق بين متوسطات أفراد العينة في الوحدة النفسية ومفهوم الذات والتي يمكن أن تعزى إلى النوع.

أهمية الدراسة:
تكمن أهمية الدراسة الحالية في قلة الدراسات التي تناولت موضوع الوحدة النفسية خصوصاً في المجتمع الفلسطيني، لذا تأمل الباحثة أن تكون هذه الدراسة بمثابة إضافة إلى التراث السيكولوجي الذي ربما يسهم في إثراء المكتبة النفسية الفلسطينية والعربية.
كما تكمن أهمية الدراسة في أنها تتناول الوحدة النفسية لدى فئة الأطفال، تلك الفئة التي تعتبر الأكثر تضرراً من التغيرات المتسارعة والصراعات المتعددة والضغوط المتزايدة التي تعاني منها المجتمعات، وتحمل في طياتها الكثير من الآلام والمتاعب النفسية التي قد تتسبب بالوحدة النفسية، كذلك تكمن أهمية الدراسة في أن الأطفال يشكلون نسبة كبيرة من المجتمعات الإنسانية، وخاصة مجتمعات العالم الثالث، فمن المتوقع أن يصل عدد الأطفال في الوطن العربي إلى حوالى 130 مليون طفل مع نهاية هذا القرن.
وتجدر الإشارة إلى أن التعرف إلى الوحدة النفسية لدى الأطفال وعلاقتها بمفهوم الذات الذي يتضمن ثلاثة مجالات هي: الخبرات المدرسية، والعلاقات مع الأصدقاء، والخبرات الأسرية تعد مؤشراً مهماً للتنبؤ بأهم المجالات التي يمكن أن تتسبب بالوحدة النفسية لدى الأطفال. وبالتالي تعين العاملين في مجال الإرشاد النفسي والصحة النفسية والآباء والمعلمين على تدبير خدمات إرشادية أو علاجية ملائمة للطفل، وذلك قبل أن تتدعم وتتأصل الخبرات غير المواتية للنمو السوي للشخصية.

حدود الدراسة:
تتحدد الدراسة الحالية بالمتغيرات التي تدرسها وهي الوحدة النفسية في علاقتها بمفهوم الذات، وتتحدد بالمنهج الذي اتبع وهو المنهج الوصفي التحليلي لدراسة الظاهرة من جميع جوانبها، والتعرف عن كثب إلى طبيعة العلاقة بين الوحدة النفسية ومفهوم الذات، وكذلك تتحدد بالعينة المستخدمة في البحث وعددها (360) تلميذاً وتلميذة يدرسون في الصف السادس في المرحلة الابتدائية للعام الدراسي 2004/ 2005 في محافظة غزة، منهم (166) تلميذا، (194) تلميذة، كما تتحدد بالأدوات المستخدمة وهي: مقياس الوحدة النفسية، إعداد الباحثة، ومقياس مفهوم الذات إعداد (منصور، بشاي، 1982).

نتائج الدراسة:
•أسفرت نتائج الدارسة عن أن 16.1% من أفراد العينة يعانون من الوحدة النفسية، وهذا يعكس مدى حاجة الطفل الفلسطيني للفهم والانتماء والحب، ذلك الطفل الذي يعيش دوماً في معاناة يومية بسبب الممارسات الإسرائيلية التي تتسم بالعنف بأشكاله المختلفة من قتل وهدم للمنازل، وقصف وغارات، واعتقال، وتجريف للأراضي الزراعية, وإغلاق للمناطق الفلسطينية، الأمر الذي يقضي على الشعور بالطمأنينة والأمان، ويعرضه إلى بعض الاضطرابات والمشكلات النفسية بما فيها الإحساس بالوحدة النفسية. كما يمكن أن يعزى ارتفاع نسبة الأطفال الذين يعانون من الوحدة النفسية إلى انخفاض مستوى الرعاية التي يحصل عليها الأطفال في ظل الواقع الفلسطيني الذي يتميز بضغوط شتى على كافة المستويات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والأمنية.
•كما أسفرت عن وجود علاقة ارتباط بين الوحدة النفسية ومفهوم الذات الكلي وأبعاد مفهوم الذات، وهذه النتيجة تعني وجود علاقة ارتباط سالبة ودالة عند مستوى 0.01 بين الوحدة النفسية ومفهوم الذات وأبعاد مفهوم الذات الثلاثة (الخبرات المدرسية، العلاقات مع الأصدقاء، الخبرات الأسرية). هذه النتيجة تعني أن الأطفال الذين يعانون من الإحساس بالوحدة النفسية يكون مفهوم الذات لديهم سلبياً.
وتفسر الباحثة هذه النتيجة في ضوء أن مفهوم الذات من السمات التي تشير إلى توافق الفرد من عدم توافقه، والوحدة النفسية هي خبرة شخصية مؤلمة يعيشها الفرد نتيجة شعوره بافتقاد التقبل والحب والاهتمام من جانب الآخرين، وبالتالي تؤدي إلى الشعور بالحزن والتعاسة والشقاء. علاوة على ما سبق فإن الوحدة النفسية قد تؤدي إلى انخفاض الأداء الأكاديمي، والمهارة الاجتماعية، والخجل، عند الأطفال وهذا بدوره ينعكس على تقدير الطفل لذاته، ومن ثم مفهومه عن ذاته.
•كما أسفرت نتائج الدراسة عن أن التلاميذ الذكور أكثر إحساساً بالوحدة النفسية مقارنة بالإناث، ويمكن أن تفسر النتيجة السابقة في ضوء واقع الطفل الفلسطيني الذي يعاني من قلة المرافق اللازمة لممارسة الأنشطة المختلفة التي توفر له نمواً اجتماعياً ونفسياً مناسباً لنوعه، فالطفل الذكر يحتاج إلى أنشطة ذات طابع خاص تساعده على تفريغ انفعالاته وطاقاته، وتوفر له مجالاً مناسباً للعب الجماعي الذي يوفر له أفضل العلاقات الاجتماعية بينه وبين زملائه مما يجعله محبوباً بينهم فلا يشعر بوحدة أو يقاسي من عزلة.
•كذلك أسفرت عن عدم وجود فروق في درجات أفراد العينة في مفهوم الذات الكلي تعزى إلى متغير النوع، وتفسر الباحثة عدم وجود فروق لأثر النوع (ذكور- إناث) على مفهوم الذات إلى التشابه بين الذكور والإناث في الظروف الأسرية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والأمنية والمدرسية التي تعتبر عوامل أساسية في تشكيل مفهوم الذات لدى الفرد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://khiarisami.fr.gd
 
مشكل الوحدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشباب العربي :: بيننا و بينكم :: منتدى المشاكل النفسية-
انتقل الى: